Monthly Archives: 30 أفريل, 2012

مطار جيجي ….مطار غزة ؟؟!!

صوره لمطار غزه بعد ان قصفته طائرات الاحتلال الاسرائيلي عام 2006

بقلم : محمد قطيفان

30\4\2012

  • بينما أنا ومجموعة من الأصدقاء نستعرض ما وصلنا إليه كفلسطينيين وماذا نريد لكي يصبح لنا وطن نعيش فيه ويعيش فينا , وإذا بالصديقة تفاجئ الجميع أنها فقط تريد مطار يخرجنا من هذا السجن الكبير , حتى أصبح الجميع يتكلم عن مطار جيجي !!!
    وهنا أقول لقد كان لنا مطار يقع في مدينة رفح أفتتح عام 1998 , مطار ياسر عرفات الدولي الذي عرف سابقاً مطار غزة الدولي , الذي كانت تسميه إسرائيل مطار الدهنية الدولي , في ديسمبر 2001 ألحق الاحتلال أضرار جسيمة بالمطار فتوقف عن العمل ؟؟!!
    المطار الصغير كان لديه قدرة علي نقل 700 ألف مسافر سنوياً , حيث كان يعمل 24 ساعة يومياً , وكان يعتبر منفذ للفلسطينيين للعالم , وكان يعتبر أحد الإنجازات , حيث يبلغ طول مدرجه حوالي 3000 متراً , ويحتوي علي 19 مبني , المبني الرئيسي مساحته 4 دونمات مصمم وفق العمارة الإسلامية .
    قوات الاحتلال :
    قامت قوات الاحتلال عام 2001 بقصف المطار الذي أفتتح الرئيس الامريكي بيل كلينتون أثناء زيارته عام 1998 , , وأوقف العمل بالمطار حتى إشعار أخر , وقامت البلدوزرات الإسرائيليه بتمزيق المدرج إلى أجزاء في يناير 2002. وايضا أثناء حرب لبنان في صيف 2006 قصفت الطائرات الاسرائيليه المبنى الأساسي في المطار !!
    بعد تدمير مطار غزة من قبل الجيش الإسرائيلي تقدمت وفود الدول العربية لدى منظمة الطيران المدني بطرح القضية وفق نصوص المعاهدات والقانون الدولي , التي يمنع استهداف المطارات المدنية خلال النزاعات وبعد مداولات مطولة استخدم الوفد الأمريكي كل الوسائل للحيلولة دون ادانة إسرائيل من قبل المجلس ولكن المجلس تحت اصرار الوفود العربية لجاء الي التصويت حيث كانت النتيجة ادانة إسرائيل التي دمرت مطار مدني وأجهزة ملاحية يستخدم للأغراض المدنية فقط.
    قوات صديقة :
    من اللحظات الأولي التي تم التوقف العمل في المطار , قامت مجموعات من كبار وصغار المسئولين , بسرقة وتهريب أجهزة ومعدات تقدر بمئات الألف من الدولارات , كانت تستخدم في محطات الملاحة الجوية ,الرادار , والاتصالات , وذلك دون تحمل أي مسئولية تجاه حماية ما تبقي من هذا المطار بعد ما قامت به قوات الاحتلال , ولجئ هؤلاء اللصوص إلي دفع بعض الاهالي إلي سرقة ما تبقي من دمار وسرقة , لكي يخفوا الحقيقة المرة .الآن كم من الوقت نحتاج لكي يعود لنا مطار فلسطيني نستطيع أن نحميه وندافع عنه ؟؟؟؟

    وفي النهاية تبقي جيجي بدون مطار , وتبقي غزة بدون حلم !!!

…Indifference

by : Rawya Shawa

28\4\2012

Palestinians’ Indifference to Occupation?

Following the formal letter of President Abbas’ to Prime Minister Netanyahu, Palestinians have had different responses!!! Some are reluctant to proceed with the negotiations with the Israeli side as Palestinian legitimate conditions are always rejected by the latter. Others  are absolutely against renegotiation?!

What struck me is that the majority of Palestinians are indifferent vis-à-vis the political situation. A friend of mine said that he stopped watching the news a long time ago! I believe our leadership failure to reach an agreement after each futile negotiation made people fed up with the current political situation, and thus reschedule their plans and priorities in life, such borders, fuel, and jobs. As a result, we have become an indifferent people.

Is it because our leadership failed to deliver any success in the political level during the past sixty years? Or is it because the negotiator team failed politically and legally to negotiate the details of the agony of Palestinians?

هو شاطئ….

بقلم : أميره حمدان

25\4\2012

هو شاطئ الموت نفسه.. سوف اعبره بلا عودة او حتى وصول ..

مياه كثيرة لاتغرق تعبي .. وعشقي لهذه الارض ..

لكني ..

ساعيد خلق عباراتي من جديد …

ليقف امامكم النثر الانساني ابكما وذكيا وراجفا من ضعفه ..

 لكن ..معترفا بما في روحه من تجانس بسيط مع ايقاع فكركم ..

 

سافكر في الوصول ..

لن افكر في شيئ اخر ..

وساردد في طريقي ..

يا  معين الفقراء يالله ..

اعطنا الراية كي نسافر بها نحوك..

وسنغني في الطريق اليك ..

ليس بعد الله حب ..

ليس بعد الله موت ..

ثورة على النفس …

بقلم : اسلام الحصري

25\10\2011

كبيرة هى فلسطين وصغيرة انا عليها ولأنها فى قلبى تعنى الكثير لا أريد تصغيرها

أريدها دوما كبيرة كما عهدتها
كل شئ ثار إلا تلك الضمائر الميتة هيا أيها الضمير أشعلها ثورة….
الثورات فعل تطهيري لا إصلاحي. بمعني أخر، الله سبحانه وتعالى أراد أن تكون موجة الثورات العربية حاليا كمطهر يلهب الجسد لفترة قصير ليطهرها من جروح ذات أبعاد خطيرة، فكلما خفتت الثورة في بلد ما اتقدت في بلد أخر لتلهب مشاعر بقية الشعوب العربية المنتفضة، وكلما تسامحت الشعوب الثائرة مع نخبة حاكمة ما أقدمت النخبة نفسها على خرق تلك الثقة وإطفائها
معركتنا الكبرى والصًعبة ، التي لن تسمح بنكوص ثورات ومعارك الأمة الكبرى أو حرفها نحو Continue reading →

فلنعتبر….

بقلم : أحمد جواده

24\4\2012

عندما آن اوان خلق البشر كان ذلك الحوار بين الله سبحانه وتعالى وبين الملائكة …

قال سبحانه وتعالى للملائكة ( اني جاعل في الارض خليفة)  فقالوا الملائكة ( اتجعل فيها من يفسد فيها ) يمثل لنا هذا الموقف الكثير من العبر والمواعظ   يحتاج ان يعرفها الملك والحاكم والوزير والأب … فالله سبحانه وتعالى رغم علمه وعظمته اخبر الملائكة انه سيخلق آدم  وردت عليه الملائكة , فلم  ينهرهم او يزجهم في النار  بل قال سبحانه وتعالى ( اني اعلم مالا تعلمون ) فخلق الله ادم  وعلمه الاسماء كلها  فقال لهم الله سبحانه وتعالى (ألم اقل لكم اني اعلم غيب السماوات والأرض)…..

وهنا نرى ان الله سبحانه حاجج الملائكة وبالبرهان والدليل وعلم آدم اشياء لايعلموها …

وعندما امر الله الملائكة بالسجود  سجدوا إلا ابليس فسأله سبحانه وتعالى أولا (مالك ألا تكون من الساجدين) فقال ابليس (ماكنت لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمأ مسنون)  فقال له سبحانه وتعالى ( اخرج انك رجيم)  فقال ابليس (رب فأنظرني الى يوم يبعثون)  قال سبحانه وتعالى (فانك من المنظرين) هنا نرى موقف يجب ان يضعه كل حاكم او مسئول في الحسبان حين يتعامل مع الخلق فعندما عصى ابليس الله سبحانه وتعالى سأله اولا عن سبب عدم سجوده فقال ابليس حجته, فأخرجه الله سبحانه وتعالى من رحمته ورغم ذلك  طلب ابليس من الله انه يمهله  فاستجاب سبحانه وتعالى الى من عصاه ……

ياترى هل نجد حكاما في زماننا يتعاملون مع الرعيه بهذا الطريقه  …هل يمكن ان يستمع الحاكم او المسئول الى احد رعيته او يعطيه المجال للحديث بعد ان عصاه….. ياترى هل عبادة الله تتحقق بالصلاة او ترك اللحى حتى ان لم يكن هناك الخُلُقُ الحميد في التعامل مع الرعيه…….

جبروت امرأة…

                     بقلم : أحمد المدهون

رغم كل شيء احبك

وحتى قبل أن أعرفك

شعرت بحنين قربك

وقبل أن أرى وجهك

او تطرب أذني بصوتك

او تسعد عيني بحسنك

فقبل كل هذا عشقتك

                                                                          كأرق الكائنات Continue reading →

:) Smile

by: Wagehah Al-Abyad

22\4\2012

As a Muslim, Smiling’ is something our prophet urged us to do, also smiling is a nature reaction for being a human.

 I remember a very funny guy who was behind the donkey cart. He was screaming through his modest microphone and he was making jokes loudly, truly for one moment he made me forget the garbage which is everywhere in the street also the sunlight which was straight to my head, the people’s frown faces and finally my long tiring day. He just made me laugh.

 What surprised me that everyone was looking at him strangely and they didn’t even smile. Although they think he’s a fool guy, I think he’s normal.

 smiling is like you are radiating the positive energy to make yourself and others happy.

سجل أنا مش عربي….

بقلم  : آية لظن

21/4/2012

سجِّل! أنا مش عربي

ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ

اعيش هناك علي قمة جبل…. قابل للانهيار بعد حين

سجل بأني تركت وصيتي عند قبر أبي الشهيد

أتراه هناك خلف تلك المستوطنة التى لن تصل اليها أبدا

سجل أني لا اجمع قوت يومي… وان أطفالي Continue reading →

غربة نجاح…أم غربة فشل…

بقلم : فايق مرتجى

20/4/2012

معاني كلماتي بكل ما تحمل في طياتها من نجاح وفشل هي من صفحات يوميه يعيشها الطالب المغترب في بلاد الغربة بعيدا عن اهله ومجتمعه , فهموم الغربة تختلف من طالب لآخر وكل طالب يخرج بمفهوم معين للغربة ولكن غربة الطالب في نظرنا هي فراق الوطن والأهل من اجل التعليم ولكن أعتقد أن هذا المفهوم في بعض الأحيان يفتقد للمصداقية , فحين يخرج الطالب من بين أهله ووطنه للذهاب للغربة للتعلم .فهناك حياة جديدة وأيام جديدة , فحين يغترب الطالب يكون أحد النموذجين فأما أن يكون مشرُف لعائلته ووطنه, وأما أن يكون النموذج السيئ الذي لا يجلب سوى الفشل ,لنفسه أولا ومن ثم لعائلته ووطنه..
يجول بخاطري هذا السؤال للطالب في Continue reading →

عربيتنا ام عبريتنا …

بقلم : وجيهه الأبيض

19\4\2012

صحوت ليلا من سباتٍ عميق بعدما أستمر تعليق جامعتي “جامعة الازهر” ليومين متتاليين.

 (ملاحظة: التعليق – من وجهه نظري- عدم ذهاب الطالب الى الجامعة لأسباب مجهولة وعادةً لا أحد يسأل “لماذا؟ )

سرتُ محدقة بالظلام و كان الجوع قد أكل مني الكثير.. توجهت دونما تردد للمطبخ ..

أشعلتُ ما تبقى من شمعةِ الأمس وعلى ما يبدو أن الوقت متأخر ..

جزءاً ما في عقلي كانَ ما زالَ مغيباً وكأن كلَ ما فيَّ نصفُ نائم, قمت بفتحِ الثلاجة و كانت المفاجأة….. Continue reading →

Absence of Youth Creative and Critical Thinking

Rawya Shawa

2012\4\18

I believe that universities and colleges are the platforms of youth’s voice and innovative ideas and thoughts. That was certainly true 40 years ago. Sorrowfully! this belief has been deviated by political forces!

In our time, I for one think youth today have effortless interests in life, thinking of activities such as: sports, enjoy technology, study, share emotions of love and hatred, and the like. Their mindsets(?) are based on economic hardships that are a result of the global financial recession, which, in turn, brought about an unstable political life.

Such a situation leads us to evaluate the role of our educational minarets of universities and colleges today. The evaluation should include the provision of cultural values and creative ideas. My direct question now is “who is responsible for the lack of youth critical and creative thinking?”, particularly in the absence of the role of universities_ a source of the formation of collective consciousness in the sixties.

.

.

وجع وطن…

بقلم : اريج شبير

18\4\2012
يوجعني جداً ، ويخنقني الحديثُ عن غزة ومأساتها ..
البارحة قررتُ أن أكتب ما يدورُ بخاطري … بكيت حتى خنقتني العبرات ولم أكتب شيئاً !!
فدموعي هنا كفيلة بالتعبير عما يدور بداخلي وما حولي ..
الليلة سألملم بعثرة حروفي .. واستجمع قواي كافة وسأبثها في ” وجع وطن ”
أرأيتم شخصاً يخشى زوال عتمة الليل لئلا يشرق عليه نهار آخر من خيبات الأمل !!
نعم .. إنها انا .. مواطنة غزية خريجة منذ عامين برتبة “عاطل عن العمل ” من ذاك الوقت ..
أباتُ كل ليلة أجالسُ الليلَ وأسامره حتى أشغله وأثنيه عن الرحيل ، كي لا يشرقُ عليّ صباحُ آخر بمعاناة أخرى .. ولكن كل محاولاتي تبوء بالفشل بمجرد أن يصدح صوت آذان الفجر معلناً قدوم يوم جديد ..
أتدركون شعوراً أصعب من أن تنحصرَ حياتك في عدد من المصطلحات .. كهرباء ، سولار ، بنزين ، أزمة مواصلات !!
هكذا نحن مواطنون غزة .. جُلُ أحلامنا تنحصرُ في Continue reading →

وطن منتج,لاينتج…

د. محمد اسماعيل

17\4\2012

يبدأ معظم الشباب الفلسطيني رحلة اليأس والإحباط بمجرد استلام شهادته الجامعيه,  وتسد امامه كل السبل فلا يجد عملا إلا حينما يبيع شيئا من مقتنياته الثمينة ( كرامته ، غيرته على وطنه ، حريته في الاختيار ، شغفه بالتفكير خارج المألوف)…

فمن يحل مشكلته؟

وهل سيبقى يرزح تحت رحمة اولئك الذين لا يعترفون حتى بوجوده إلا حينما يبدأ بالتعاون معهم والانضمام الى “كتائبهم”…
لماذا لا يتداعى الفلسطينيون الى مليونية في غزة ومليونية اخرى في رام الله تطلب من اولئك الذين يمسكون بمقاليد الامور أن يتحركوا ويطلبوا من بقية الدول العربية النفطية وغير النفطية بتخصيص ولو واحد في الألف من اجمالي دخلها لإيجاد فرص عمل ليس للشباب الفلسطيني فحسب, بل لكل الشباب العربي على امتداد الوطن العربي الذي يعاني اكثريته من نفس المشكلة..
إن عملية استيعاب اولئك الخريجين ليس منّة أو هبة من أحد وليست اهدارا للإمكانيات والموارد بل هي استثمار بعيد المدى في تنمية الموارد البشرية و الطبيعية ….

من افتتاح مصانع ومزارع جديدة ,الى استغلال Continue reading →

رح ننسى الايام الصعبة يا هالناس المنسيين كنا طول السنين الغربة ب وطنا منفيين…

بقلم : وجيهه الابيض

4\16\20112

“رح ننسى الايام الصعبة يا هالناس المنسيين *** غالي عليكن هالنصر الي طالع “

ختمت جوليا بطرس بحضورها الساطع في عقلي بهذه الاغنية “الموقف”. حيتٌ كانت كلماتها الغائبة الخالية من الالحان اعلى تردداً من وجودهم.

ما يجعل يوم الجمعة مختلفا لدى الكثيرين هوَ الحنان المفاجئ من الامهات المتمثل في اعداد سفرة شهية….
نضجَ الدجاج و القليل من الكثير قد تم تحضيرهُ بعناية و فورَ انتهاء صلاةِ الجمعة تجمعنا مائدة الطعام ويبدأ توزيع الطعام ضيفا فـَ كبيرا فـَ صغيرا.
و بسبب التخمة الروتينيه المصاحبة لوجبة يوم الجمعه لم يتحرك احدٍ من كرسيهِ و باشرنا الحديث فحضرنا ضيف لم ندعوهُ بل جاء على حينِ غفلة والغريب انه لم يعكر صفو احدٍ سواي.

بدأ الجميع يسردُ ما قد علقِ بذهنه عن حرب غزة قبل اربعة اعوام وبالتأكيد ما قد Continue reading →

Questions to be taken into consideration

Rawya Shawa

2012\4\15

Are Palestinians aware and conscious of what’s happening around them? Are Palestinian governments planning for development and progress? Do they discuss and propose solutions to the political, social, and economic problems encountered? Do Palestinian people have confidence in their leadership? Do they know where they are heading to? Are they going to live another similar 60 years of occupation and chaos? Are they certain of what to tell their descendants, the future generation? Are they certain of their future? Is it going to be a prosperous life without anxiety and frustration? Is the new generation going to enjoy freedom, unity, and independence like any other nations in the entire world?

These issues are posed to be discussed from a national perspective.