Monthly Archives: 28 فيفري, 2013

فلسطين الوطن والشعب …

بقلم : نسرين شحاده

28/2/201388288_1262358383

الاردن – عمان

كثرت محاولات طمس قضيتنا الفلسطينية وأدخالها في صحراء التيه ، ولأننا عندما نتحدث عن الشعوب المغلوبة على أمرها ، فأن الشعب الفلسطيني ، يتصدرها، فقد ذاق مختلف أنواع الويلات ، من قتل وتشريد ، وبنو على أنقاضه دولة لمن لا يملك الأرض ولا الحق.

نكبة ، تليها نكسة ، ومن ثم هزائم ، وحين قرر أهلها تحمل مسؤولياتهم ، تصدى لهم المصلحجيون وتجار القضية ، ولكن الحق كان أقوى ، ذلك أن رب البيت أدرى بما فيه .

فبدأت معركتنا مع هذا الكيان الصهيوني الدخيل الذي زرع بذور سمه القاتل في بطن الوطن العربي أجمع ، وتمركز ودافع بشراسة عن جريمته في سلب وطن من Continue reading →

اهتمامات شابٌ فلسطيني …

بقلم : عادل بركات _2_~1

26/2/2013

ليس من السهل بل في غاية الصعوبة أن أكتبُ شيء ما عن فلسطين أو لأسير يقبع خلف القضبان وأمعائه خاوية أو عن إنسان يعشق وطنه فيذهب شهيداً من أجله ويعطر بدمائه الطاهر الأرض المتعطشة للحريةُ والاستقلال , فأنتم عظماء ولا أستطيع أن أكتبُ لأجلكمُ سطراً واحداً لأنكم مخلصينُ جداً ووطنين وجلُ اهتماماتكم كلها تتجه نحو فلسطين , أما أنا الآن فسوف أكتب لكُ موطني ولأرواح شهدائك وأسراكُ في معتقلاتهم وجرحاكً علي  أسرتهمُ في المشفى , عن ما أهتمُ به  فلدي اهتمامات مختلفة بشكل كامل وكبير عنكم وهي أبسط ُ من قضيتكم الجوهريةٌ بكثير.

ومن اهتماماتي قدحٌ من القهوة المرةً وصندوق سجائر ويستهويني ويروقون لي كثيراً وملهمي في الكتابة من البشر إنسان ملحد يدعي جورج برنارد شو وهو عظيم  وأحبه جداً ,وشاعرٌ معجبٌ بقصائده الوطنية والكفريه يقال له مجنون التراب إنه محمود درويش وأخر كان دائماً في أقصى حالات اليأس وعلى حافة الهاوية الروسي فيودور دوستويفسكى.

ولا أعاني آي ألم من صوت الأمعاء الخاوية آكل وجباتيً المفضلة يومياً وأشرب الماء منزوع الملحٍ , ولكن من يشربه بملحهُ الأسير المكبل المعصمين, المعصوب العينين الراقد في زنزانته وحيداً, لكن أنا  أعاني موسيقي لودوفيكو وهي تعذبني ومن ثمً تقتلني ,لا لصوت معده قد أصابها الخواء ,أو لأنين جريح قد أستقر في أحشائه الرصاص ولا لعويل أمٌ علي أبنها الذي سقط شهيداً وهو مودعٌ بعينيه قبل أن تقفل وللأبد الأرض وشجرة الزيتون الخضراء ويقول لبيكم ها قد فديتكم بروحي الرخيصةُ لأجلكًم وبعد هذا المشهد تذهب روحه إلي السماء لترقد بسلام.

وأستمتع للغاية وأنا أتسكع داخل مجموعة قصص فلسفيه أسمها أرني الله ومن بعدها أذهب لأتناول في يدي كتاباً أخر في الأدب الروائي ,الشعر , أو السياسة.

وعندما أكون جالساً وحيداً داخل غرفتي وينتابني شعورٌ بأن هناك ورقةٌ تثيرنيُ فأركض إلهياً مسرعا ً لشدةً رغبتهاٍ بي لأفض لها غشاء بكارتها بالقلم والفكرة فتبقي صامتةٍ ولكنني بعد بضعةٍ دقائق أجعلُ جسدها ثرثارٌ بما عليهُ  من كلماتً.

وأحياناً يرتسم في مخيلتي أشياء غريبة َ نوعا ما لا علاقة لها بالواقع السيئ الذي هو من حولي, وفى بعض الأوقات ليست بهذا الوجود إطلاقاً , لربما هي غيبيات جدلية وماديه في الكون ُ أفهم بعضاً منها والبعض الأخر لا أستوعبه فيؤلمني رأسي منها جداً فأتركها وأعود لها مرةٌ أخرىً , فهذه بعضٌ من اهتماماتي ونمط حياتي في الوقت الحاضر يا موطني , وأحبهاُ ومعجبٌ بها للغاية و حتى لو كانً هنالكً جزءً منها سلبي لكنهُ أسلوب حياةً خاصٌ بي.

فعذراً منكم أسرى فلسطين الأبطال , أيها الشهداء الأبرار , ويا زهرة المدائن ,اعذرني يا وطني فلسطين فأنا أيضاً مكبلٌ ولأنني لم أقدمٌ لك شيئاً حتى الآن, مازلت شابٌ يحلمُ ولا أملك بحوزتي سوا ورقةً وكتابٌ أطالعُ صفحاته وقلمً حبرهٌ أسود اللون وأحاول جاهداً لتغير لونه لعله يصبح قادراً علي التغير في المستقبل لأجلكً أنت يا وطني الرائع لا من أجلُ أحداً لا يستحق , وأعدكً بأن أقدم لك كل ما أستطعً عليه وأعرف بل أيقن ٌكل اليقين بأن لا شي يليق حتى بلون ترابكُ, لكن ليس فى الوقت القريب ولا أعلم إلي متى, الآن أذهب وأطلب من الذين يجلسون علي سدة الحكم, ويرفضون قضيتك بأسماء واهية , ولا يريدون مصالحتكً ويضعون العقبات ,ويتناحرون علي السلطة , فأنا لا أملكها لأخدمكُ….

الملح والماء لم يعد سلاح الأسرى وحدهم…

بقلم : ساري جرادات710976_230624090403675_527748690_n

كاتب صحفي

21/2/2013

فلسطين – رام الله

   الجو ملبد ومنضب ومليء بالتفسيرات والتناقضات ، أكاد اجزم أن هذا الجو الكئيب يجعلني اشعر بإحباط ما ، الجو المتقلب الذي يتراكم على النافذة من حولي ويتجول في أرجاء غرفتي ويجعل المنفضة تمتلئ بأعقاب السجائر الزهيدة الثمن يقسمني إلى شطرين منفصلين غريبين كوجه القمر الذي يتلاشى في رائحة تراب هذه الأرض التي تنتظر صلاحا آخر ، يقسمني بين المفاوضات السلمية والتنسيقية ، وخطيأة حماس التي Continue reading →

الجسد الحديدي …

_1_~1بقلم : عادل بركات

18/2/2013

فلسطين – غزة

جسد يواجهه العالم بأسره.

ولا يوجد بأحشائه غير الماء والملح وكلمة الحرية.

  أنت لست من كوكب الأرض بل من عالم آخر لا نعرفه.

ثمانية شهور إضراب عن الطعام.

وتواجه جلادك بجسد مقعد علي كرسي متحرك.

و بعقل منهك.

 وبعيون تكاد أن تختفي.

 وأيدي مكبله بحديد.

وأنت ترفعها بشارة النصر لتعانق السماء.

  لا بد وأن يكون قد منحك الرب من قوته.

كي تزيد من صمودك.

من أجل شمس الحرية والحياة.

لتواجه وحشة وسواد الزنازين الضيقه العفنه.

  صامد لأجل فلسطين.

تحترق كشمعه من أجل القبة الذهبية .

لا تحزن إن كنت تحارب وحدك.

 فالقلب به غصه من ضمير عربي ساقط

لا تنتظر منه شيئاً لأنه سيخذلك.

أنت من سيكسر القيد بيدك

 فيتحطم الرقم القياسي تحت قدميك الواثقة.

 وترمي به كحجر نرد بوجه مغتصب قبيح

فتنهمر دموع السماء حرية لأجلك.

أنت شبع بصمودك ونحن جائعون.

أنت البطل ونحن المتخاذلون.

أنت الحر ونحن عبيد ضعفنا.

أنت كل شي ولا كلمات تليق بك

يا سامر لك منا سلام.

نهتم لمصالحنا ولا نهتم باسرانا…

بقلم : ساهر الزعيم “أبو يزن”730498_423570977720497_1375853266_n

12/2/2013

فلسطين – غزه

  • القلم له أهمية كبيرة في حياتنا
    فهو الذي يكتب مايجول في خاطرنا
    ولكن الريشة والصورة دائما توصل رسالة أكبر من القلم
    لان الصورة يفهمها الجاهل والمتعلم
    ولكم حرية التعليق علي الصورة
    في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها أسرانا البواسل في سجون العدو الغاشم

    565496_423570974387164_1952937984_n

     

طقوس المرة الأولى…

بقلم : ساري جرادات710976_230624090403675_527748690_n

كاتب صحفي

11/2/2013

    طقوس المرة الأولى هو كتاب شعري مهدد ومندد ومتمرد على الأرقام المدعاة من قبل قراصنة الحياة ، طقوس المرة الأولى لوحات مرسومة بعناية فائقة من إنسان أكثر من عادي ، طقوس تنتشر في صلصال الطين العجيب كالهواء ، طقوس سيصعب على النقاد وعلماء النفس والاجتماع مجتمعين أن يفكوا رموزها وفلسفاتها وتكوينها الأول دفعة واحدة ،

   طقوس المرة الأولى كتاب شعري للأسير المناضل باسم الخندقجي ، قصائد وأشعار كتبها ووجها نحو قرص الشمس المستدير على شاكلة ما ، يراقص ياسمين عيبال وجرزيم الأصيل ويلاعب أنامل حبيبته ويفتش عن وطن مقسم بين اخضر واصفر في وجه حبيبته المرفوعة والمنصوبة والمضمومة بفعل تواطؤ البعض ، متناسين أن الأحمر وحده لون الحياة وبوباة الحرية ، غير آبه ومكترث لحفنة المؤبدات التي لن تستطيع كسر إرادته ومبدأيته بفلسطين الجميلة من البحر إلى النهر ، ليبقى هذا التفوه القديم هو تقويمه عبر العصور والسنين .

   الأستاذ والمناضل زاهي وهبي قدم كتاب الأسير المناضل باسم الخندقجي وأخرجه إلى حيز الوجود ، كاشفا عن الطاقات الإبداعية العميقة والغزيرة والهائلة لباسمنا وأخوته ورفاق دربه الطويل ، رغم كل أشكال وعوامل الخنق والمحاصرة والمنع  للعقل الفلسطيني من قبل إدارة السجون الاحتلالية ، وتعريض الأسير الفلسطيني لكل أشكال الظلم والذل والقتل ، فيضيء الأستاذ المناضل زاهي وهبي بتقديمه للكتاب الأمل الذي يربيه باسم في المعتقل ويكبر يوما تلو آخر ، طاردا كل أشكال الهم والكآبة واليأس التي من الممكن أن تحصل مع الإنسان جراء تعرضه للأسر والاعتقال ، واضعا الثلاث مؤبدات وحفنة العقوبات في العدم .

   إن سر كتابتي لهذا المقال هو طباعة الكتاب ونشره في العاصمة اللبنانية بيروت ، الأمر الذي يدعونا للتساؤل عن أطنان الدولارات التي نسمع ونعلم بها فإلى أين تذهب ؟ وعن صرف أموال دولتنا مع حفظ الألقاب ، ولماذا يحجب نهر المال عن إبداعات الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال اللعين ؟  الأمر المعيب والمشين للوزارة التي أخذت على عاتقها حمل ورفع راية الأسرى وإعلاء كلمتهم أن تضع مؤلفات الأسرى في أدراج النسيان ، فكما ترون كل شيء بالسجن يموت إلا إرادة أسرانا وأملهم بالحياة الكريمة والحرية الأكيدة لشعبهم ، فينتصرون على الموت يوميا ويواصلون درب العودة متمسكين بمبادئهم التي من اجلها اعتقلوا ، فولادة حريتهم ممكنة أكثر حين تهتم حكومتنا بهم وتتبنى مؤلفاتهم وكتاباتهم دون تفرقة أو تمييز ، فعلى الوزارة الفلانية واجب توفير ثمن محروقات سيارة واحدة لمدة شهر لتصدر مؤلف الأسير ، أو عدم المشاركة في عشاء فاحش أو وقف السياحة السياسية التي باتت احد أهم أولويات حكومتنا الموقرة ، وكثيرة هي الطرق التي من شانها إعادة الاعتبار لمؤلفات الحركة الوطنية الأسيرة وغيرها من مئات القضايا التي تفتك بمجتمعنا وتحرف شبابنا وتؤدي بالأدمغة الفلسطينية بالهجرة إلى عالم المجهول اللامتوقف .

   طقوس المرة الأولى هي الممكن والراهن لقدوم المستقبل الفلسطيني المشرق والمليء بالمحبة والحرية ، طقوس تزرع في جنباتها كلمات ترفض الأرقام والتهميش والتقصير ، وتعيد للنضال الفلسطيني هويته العربية المثقفة والغنية بالأدب والوعي والفكر ، طقوس تخرج من الدعوة السرية إلى الدعوة العلنية عبر الكبسولات والتحاميل المهربة في الأحشاء ليحقق باسم نبوءته في دولة مستقلة لها السيادة والحق في زراعة وفلاحة أرضها بالحرية والعدالة والمساواة ، طقوس تمطر الغيوم الحبلى بالخير الإبداعي لأسرانا البواسل ، طقوس متنقلة بين العزل والشبح والإفراد لتقول كلمتها الملتهبة والمتوحشة للحياة .

   لا استطيع الكتابة مهما حاولت الوقوف والقراءة والتحليل والقياس والنبض لياسمين باسم أن اكتب عنه ، فهذه النصوص الملونة والمزركشة والمزينة بعناية شامخة ليس هدفها افتتاح جمعية أو شركة للمتاجرة بقضية الأسرى التي باتت سادس أركان فلسطينيتنا ، إنها قصائد تفتح نافذة الزنزانة المبنية في الصحراء القاحلة على مستقبل أكثر إشراقا ، زنزانة يزداد صدأ قضبانها ورطوبة حيطانها يوما تلو آخر ، تودع المكان وتغادره إلى أزقة البلدة القديمة الضاربة بالكنعانية الأولى للأرض وتتجول داخل رفوف المكتبة الشعبية ، فنستظل بظلها ونأكل من لذة ثوم وبصل وعدس وقثاء نصوصها طعام غير المعتاد ، مفتشا باسم في مناكب الأرض وافق السماء عن ابتسامة طفل حارة الياسمينة التي تفتقده وتشتاقه دوما ، وعاهدته أن تبقى على قيد الترقب والانتظار حتى تتكحل حجارتها من رؤياه وملقاة محررا يحتسي بقية من قهوة معتقة لن تجف أو تتبخر أبدا قبل العناق .

   الآن ، بعد تلك الهالات النبوية من الكتابة والعمق والإبداع ، يبقى الشوق يلازمني وأنا أفتش عن زيتونة أخرى يكتب لها باسم ، أتهجى الحروف الجنونية اللامنطيقية التي صاغها وتبناها عبر كتابه ، مفروشة بالورود المقاومة والممانعة للتهميش والإهمال والنسيان ، ليبقى للذاكرة ثنائية مدججة بالعناق الأكيد بك عائدا من جبهات النصر المبين ، طاردا حالة الصمت التي تلم بأطراف الجسد الفلسطيني الملاحق والمعذب في شتى أصقاع المعمورة ، ترسم لوحة العودة بكفين نظيفتين من البيع والمتاجرة بفلسطين ، تصعد بالجدائل نحو السماء محمولا على أكتاف رفاقك الذين لن يتركوك وحيدا قطعا ، ففي تلك السجون الظالم أهلها كل ما يستحق أشكال النضال لأجل إطلاق أسرهم وحريتهم وعودتهم .

 

 

أقوال في الحب…

بقلم : ساهر الزعيم “أبو يزن”classbook-for-falling-in-love12

10/2/2013

فلسطين – غزة

إذا كان هناك من يحبك فأنت إنسان محظوظ وإذا كان صادقاً في حبه فأنت أكثر الناس حظاً.
لاشك في أنك أغبى الناس إذا كنت تبحث عن الحب في قلب يكرهك.
الحب الحقيقي لا ينتهي إلا بموت صاحبه والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.
الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً.
الحب كالزهرة الجميلة والوفاء هي قطرات الندى عليها والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فيسحقها.
الحب مشاعر جميلة وأحاسيس راقية .. الحب هو حياة القلوب الميتة.
إذا لم تكن أهلاً لقول كلمة أحبك فلا تقلها لأن الحب تضحية وصبر وتعب.
يقول القلب الصادق أنا أحبك .. إذن أنا مستعد لفعل أي شيء من أجلك.
إذا كنت تحب بصدق فلا تتخاذل لأن التخاذل هو الخيانة ولكن بحروف مختلفة.
لو كان في قلبك ذرة واحدة من الحب فتأكد بأن آخر ما كنت ستفكر فيه هو الابتعاد عني.
إذا كنت تحبني فربما أحبك وربما لا أعبأ بك ولكن إذا كنت تكرهني فتأكد أن الكراهية لا تقتل سوى قلب صاحبها.
صعب جـدآ . . أن تعطي إنسآن گل حبگ وتفگيرگ و حياتگ وهُو لا يستطيع حتى أن يعطيك بعضْـاً من وقته ليسّأل عنگ وعن أخبآرك.
حِين تُحِبْ : إسأَلْ نَفسِكْ مآذّا تسَتطّيِعَ أنْ تُقدّم لمِنَ أحَببِتَه ..! إنَ كَانْ الــ [ الفرَاغ ] هُو جَوآبُكْ لهَ فَإرحَلْ وُدعَ عنِكْ الحُبْ جَآنِبا.
عِندَمَا يَخطأ فِي حَقّكَ مَن تُحب؛ فَإنّ قَلبكَ يتفطّر حُزناً لَا كُرهاً وتبقى تُحبّه وأكثر فَالعَقلُ هُوَ مَن يَغضب لِخطئه لَا القلب.
عجبآ لهذه الدنيا..تجمعنا..ونحن لا نعرف بعضنا البعض..ثم ..تفرقنا..بعدما صرنا. اقرب الناس لبعض…!!
الحب ليس رواية شرقية بختامها يتزوج الأبطال لكنه الإبحار دون سفينه وشعورنا أن الوصول محال….نزار القباني
إذا كان في وسعك أن تحب ففي وسعك أن تفعل أي شئ… (تشيكوف)

الحب يكون أقوى عندما يعطي الشخص أكثر مما يأخد.
عندما تنام كل العيون تظل عين الحب وحدها ساهرة. ..جوته
الحب كالحرب من السهل أن تشعلها ومن الصعب أن تخمدها.
كلمه السر التي تفتح جميع الخزائن هي كلمه الحب. مثل ألماني
الحب هو قطرة الماء في صحراء جرداء أو شمعة في ظلام دامس أو وهم لدى اللذين لا يعرفونه ..
الحب هو الحل الأمثل لمشاكل الإنسان على الأرض ..
بالحب نحيا فهو الروح للجسد فلا حياة بدونه وهو الأمل الذي يسكن أنفاسنا ويخاطب أفكارنا ليحقق آمالنا.
الحب… يزلزل الروح والكيان ويفجر ثورة البركان.